يُجسد شعر إيليا أبو ماضي، كما يتضح من النص، رَوْقاً لَسَناً جَمِيلًا، يعبّر عن مُخَطّات عميقة من فَلسفة الحياة. يُحاور الشاعر “الشّاكي” في قصيدة “أيّ هذا الشاكي وما بك داء”، مُساعدًا على اكتشاف الجمال في الوجود. في “التينة الحمقاء”، يُستعمل النبات كرمز للبشر، مُحَدِّدًا معاناة من يُجبرهم القوى الخارجية على التكيف، و”العيون السود” تُبرز جمال المرأة وتأثيرها المدمر على الرجال.
يُوظّف الشاعر لغة مُتَقارِبةً بين الفخر والضعف، الإيجابية والسلبية، في محاولة لتشخيص تجارب الحياة المُركَّبة بصدق وواقعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في مجال تصميم التيشرت (قميص)، وهناك تيشرتات للمرأة والرجل. فهل يجوز بيعها للجنسين؟ أرجو الرد بس
- عرفت أحاديث عن فضل من علم الناس علمآ ينتفع به وأن له أجراً كبيراً عند الله كلما انتفع أحد من هذا الع
- كم كان عمر السيدة/ فاطمة الزهراء رضي الله عنها بنت الرسول صلى الله عليه وسلم عندما تزوجها علي بن أبي
- بالعربية: بيزاردفارك
- فى السنة الماضية كنا قادرين أن نضحي ولكن حدث لنا ظروف شديدة ولم يتوفر معنا المال لكي نشتري الأضحية،