في القرآن الكريم، يُصوَّر الإنسان بصفات متنوعة تعكس طبيعته المركبة. يُظهر القرآن أن الإنسان مخلوق من طين، مما يشير إلى أصله المادي، لكنه أيضًا مخلوق من روح الله، مما يبرز جانبه الروحي. هذه الثنائية تعكس الصراع الداخلي بين الجسد والروح الذي يعيشه الإنسان. يُصوَّر الإنسان أيضًا بأنه ضعيف ومحتاج إلى الله، حيث يُذكر في القرآن أنه خُلِقَ عَجُولًا وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا، مما يعكس طبيعته المتسرعة والمتقلبة. ومع ذلك، يُمنح الإنسان القدرة على التعلم والتفكير، حيث يُشجع على استخدام العقل والتأمل في آيات الله. هذه الصفات المتنوعة تُظهر أن الإنسان ليس مجرد كائن مادي، بل هو كائن ذو أبعاد روحية وفكرية عميقة.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال عن آية مخصوصة توضع في رقية مخصوصة شابهت إلى حد ما طريقة السحرة: اختلفت مع أحد الرقاة في قوله
- علماء التغذية الآن يقولون إن الأفضل للإنسان أن يأكل مقدارًا محددًا من البروتين كل يوم، لكي يحافظ على
- امرأة زوجها شارب للخمر وكلما وجدت زجاجة تخلصت منها فعندما يعود للبيت يسألها فتخبره أنها لم ترها فهل
- بروفايدنس، يوتا
- وأنا نائم حلمت أن زوجتي تخونني فلما استيقظت ودخلت إلى الخلاء تخيلت أن لو هذا الأمر حدث فعلا فماذا سي