في طريقة الطواف، التي تعتبر أحد أركان الحج والعمرة في الإسلام، يتوجه المسلم إلى الكعبة المشرفة سبعة أشواط كاملة. يبدأ هذا الشعائر الدينية عند الحجر الأسود ويستمر باتجاه اليمين حتى يصل إلى الركن اليماني ثم يعود مرة أخرى نحو الحجر الأسود. خلال هذه الأداء، يُكرر المسلم التلبية “لبيك اللهم لبيك” و”لبيك لا شريك لك لبيك”. يجب أن يكون الطائف مستقيماً قدر الإمكان أثناء الشوط الأول والثاني، بينما يمكنه التحرك بشكل أكثر حرية بعد ذلك. بالإضافة إلى ذلك، ينبغي تجنب لمس الكعبة مباشرة والالتزام بالهدوء والتضرع أثناء أداء الطواف. هذه العملية الروحية لها أهميتها العميقة في تقوية الرابط بين المؤمن وخالقه وتذكير بقدسية بيت الله الحرام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واتاتكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعيش أنا وأمي في البيت، وكانت علاقتي بأمي علاقة أم بولدها وابن بأمه محبة واحترام وطاعة وراضية عني ور
- ما حكم تخصيص ليلة رأس السنة لقيامها والتعبد فيها؟ وما حكم الدعوة إلى قيام الليل والسهرات التعبدية بش
- ما حكم شخص عاهد الله -تعالى-، والصدق معه -سبحانه- على الصلاة على وقتها، حتى لا يكون من الذين قال فيه
- Jivanmukta
- ما حكم أكل لحم الكلاب؟