في طريقة الطواف، التي تعتبر أحد أركان الحج والعمرة في الإسلام، يتوجه المسلم إلى الكعبة المشرفة سبعة أشواط كاملة. يبدأ هذا الشعائر الدينية عند الحجر الأسود ويستمر باتجاه اليمين حتى يصل إلى الركن اليماني ثم يعود مرة أخرى نحو الحجر الأسود. خلال هذه الأداء، يُكرر المسلم التلبية “لبيك اللهم لبيك” و”لبيك لا شريك لك لبيك”. يجب أن يكون الطائف مستقيماً قدر الإمكان أثناء الشوط الأول والثاني، بينما يمكنه التحرك بشكل أكثر حرية بعد ذلك. بالإضافة إلى ذلك، ينبغي تجنب لمس الكعبة مباشرة والالتزام بالهدوء والتضرع أثناء أداء الطواف. هذه العملية الروحية لها أهميتها العميقة في تقوية الرابط بين المؤمن وخالقه وتذكير بقدسية بيت الله الحرام.
إقرأ أيضا:كتاب الفيزياء بين البساطة والدهاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ثقة (أغنية ديمي لوفاتو)
- لدي صديقة مقربة جدا مني طلبت مني كتابة هذه المأساة حرفيا : أسرة تتكون من خمسة عشر شخصا تعاني من والد
- البطنة تقطعني عن الله، ولكنني مضطر له، لأنني نحيف جدا، والمدرب يقول إنه يجب الأكل الكثير، وأمي تتضاي
- تزوجت أجنبية أسلمت لها أطفال، زنت من قبل، وعند رجوعها إلى بلدها أثّرت عليها والدتها، وتركت الإسلام،
- أحب إحدى النساء حبا شديدا لا يوصف بل أعشقها، وهذا رغما عني، رغم إنها امرأة عادية ولا تتعرى، والمشكلة