عامر بن الطفيل، شاعر و فارس جاهليّ عُرف بشجاعته وفطنته، واشتهر بِعَمَلِهِ الحماسيّة في حروب وقائع العصر الجاهلي. نشأ في نجد وعاش حياة مليئة بالمعارك والحرب، حيث كان يُنادي في سوق عكاظ، وُصِفَ بأنه سيد من سادات قومه وأعجب بحبِّه الشديد لخيلٍ سمّاها “المزنوق” فكان ركوبها كأنّهما جسدًا واحدًا لا ينفصلا. وقد أثرى شعره بمفردات الكبرياء والكرامة والعنجهية، واشتهر بِلسانِهِ الحماسيّ في وصف المعارك والحروب، وترك بعد وفاته ديوانًا يعد إرثًا حضاريًا فيه قصائد مشهورة كـ”ألا أبلغ عويمر عن زياد” و “سود صناعية إذا ما أوردوا”.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت ذاهبا لصلاة الجمعة، فانتقض وضوئي وأنا في الطريق، فذهبت لأتوضأ في المسجد، لكن الماء انقطع قبل غسل
- قلت لزوجتي لو أخذت من شعر حواجبك شيئا لا تكوني زوجتي ولا أعرفك، وكنت أقصد من ذلك التهديد والتخويف وق
- مويرا ديمينج
- هل تقال الأذكار بعد الصلاة جهراً أم سراً جماعة أم لا؟
- أطلب منكم أن تفتوني في حكم امرأة كانت متزوجة وزوجها كان تزوج عليها امرأة أخرى فحاولت إرجاعه بسحر، فع