تناولت المناقشة موضوع “إعادة تشكيل التعليم العربي: دمج العلم بالأدب”، حيث سلطت الضوء على الحاجة الملحة لتطوير نظام تعليمي عربي شامل ومتنوع. دعا الملك بن طوبة إلى نهج متعدد الأوجه يشمل العلوم والمعارف الإنسانية والتدريب المهني، مما يساهم في زيادة فرص العمل. ومع ذلك، حذر ناجي الطاهري من خطر تجاهل الفنون والعلوم الإنسانية عند التركيز بشدة على التدريب المهني. واقترح هيثم الدين الزناتي تحقيق توازن بين القدرات النظرية والعملية، بهدف إعداد طلاب قادرين على تقديم رؤى جديدة ومبتكرة. اتفق جميع المشاركين على أن المفتاح يكمن في الجمع بين المعرفة العملية والنظرية، وهو ما سيساعد في تنمية جيل واعي وقادر على مواجهة تحديات المستقبل بثقة وتنوع فكري واسع. وبالتالي، فإن الهدف الأساسي لهذه المحادثة كان تطوير منهج تعليمي قوي يمزج بين الأدب والعلم، ويجهز الخريجين للمستقبل دون التنازل عن القيم الثقافية والفكرية الغنية للعالم العربي.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل زعير العربية- ما حكم شراء واستخدام برامج مقلدة ( منسوخة من برامج أصلية ) بأسعار رخيصة من المحلات ؟حيث إن قيمة هذه
- هل القضاء في الإسلام مستقل عن الحاكم بحيث إذا أخل الأخير بواجبه أو خالف الشرع يحاسبه القضاء و يعاقبه
- سالومي، الشمال الفرنسي
- إني نذرت أني إذا تعينت في إحدى دوائر الدولة أذبح خروفا وتحقق ما نذرت لأجله فعرضت عليَّ أمي أن تشاركن
- List of Switzerland Twenty20 International cricketers