يُقدّم النقاش حول دور القصص في المجتمع بمنظور نقدي يُسلط الضوء على “قصص الاستغلال”، التي تُوظف لتبرير المكاسب الشخصية بدلاً من أن تكون وسيلة لتحرر الفرد والوعي. يرى المتحدثون ضرورة تحويل القصص من أداة استغلال إلى أدوات للتمثيل الحقيقي، من خلال بناء نظام مترابط من القصص التي تعكس الواقع اليومي دون إخفاء أو تضليل. هذا التحول يهدف إلى تمكين الأفراد من المشاركة الفعالة في رسم مستقبل أفضل ومحاربة الاستلاب الثقافي.
من المهم تحديد “مكاسب شخصية” بدقة و مواجهتها بشكل مباشر لتجنب الهروب من المفاهيم وتقليل فرص الاستغلال في عالم القصص.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخ أنا إنسانة موسوسة بأمور الدين. اليوم بعد السحور تلفظت بقول نويت صيام هذا الشهر، أو نويت صيام
- عندما كنت بالحج وفي يوم عرفة ـ ولا أعرف السبب ـ شعرت بنبض بالمناطق الحساسة وقلقت وخفت أن تكون إثارة،
- مطار فرانجو تودجمان
- كنت أعمل في أحد البنوك التجارية، ويحق للموظف أن يقترض من البنك الذي يعمل به بما يعادل 10 رواتب بهامش
- ما معنى كلمة الهديدية؟