كفارة الصيام هي تعويض واجب على المسلم الذي يفطر في شهر رمضان دون عذر شرعي، أو يؤخر قضاء الصيام دون عذر حتى يدخل رمضان التالي. تشمل كفارة الصيام إطعام مسكين عن كل يوم أفطر فيه، حيث يُقدر مقدار الإطعام بمد من الطعام، أي حوالي 750 جرامًا أو كيلو ونصف من قوت أهل البلد. في حالات معينة مثل الجماع في نهار رمضان أو الظهار، تكون الكفارة أكثر تشددًا، حيث تبدأ بتحرير رقبة، ثم صيام شهرين متتابعين، وإذا عجز عن ذلك ينتقل إلى إطعام ستين مسكينًا. يمكن للمسلم أن يقوم بإطعام المساكين بنفسه أو من خلال الجمعيات الخيرية التي تتولى توزيع الطعام على المستحقين. يجب أن يكون الطعام من الأطعمة الأساسية التي يعيش عليها أهل البلد مثل الأرز والتمر.
إقرأ أيضا:السحابة 1: إنشاء تطبيق رياكت ثم رفعه على منصة جوجل السحابيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتت فتاة لتشتري من عندي فقالت لي كم الثمن فقلت 300 دج فقالت 600 دج لأنها لم تسمعني جيدا فقلت لها خذي
- موسم فريق كانساس سيتي تشيفز لعام 2023
- آلِيسا هيلي
- هل صحيح أنه لا يجوز للمرأة الصلاة في خلاة، مثلاً هل أترك زوجتي لتصلي ساترة وراء السيارة أم تصليها قض
- رجل قام بعبادة لله (صام مثلاً) وأثناء عبادته فعل بعض المعاصي التي لا تبطل تلك العبادة. هل تلك المعاص