وفقًا للنص المقدم، فإن عدد السور التي نزلت على الرسول في مكة يختلف بناءً على المصادر المختلفة. يذكر مجد الدين الفيروز آبادي أن هناك خمس وثمانون سورة مكية، بينما يورد الزركشي اختلافًا في آخر السور التي نزلت في مكة. يذكر ابن عباس أن آخرها سورة العنكبوت، بينما يرى الضحاك وعطاء أنها سورة المؤمنون، ومجاهد يرى أنها سورة المطففين. ومع ذلك، فإن الأغلبية تشير إلى أن عدد السور المكية هو خمس وثمانون سورة. هذا العدد يشمل السور التي نزلت في مكة المكرمة أو ضواحيها قبل الهجرة النبوية. هذه السور تتميز بمجموعة من الصفات مثل الإيجاز الشديد، وكثرة صيغ الأمر والنهي، والفواصل المقفاة، بالإضافة إلى علاج موضوعات العقيدة الأساسية مثل الألوهية والبعث واليوم الآخر.
إقرأ أيضا:قبيلة الخلط او الخلوط من عرب بني المنتفق بمنطقة الغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو حكم لبس الرجال الكرفتة الحرير المصنوع 100 % أو الحرير المخلوط بألياف صناعية، وهل يجوز إهداء ال
- الكثير من الكفار يرددون شبهتين من الحديث الشريف، فما الجواب على الشبهتين الآتيتين:1- الأولى: ما رواه
- كنت قد سألت فضيلتكم من قبل في الفتاوى الحية عن جواز حفظي للقرآن، وتلقي دروس العلم عن طريق الغرف المت
- الرجاء حساب الميراث، بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد 5 (أخ من الأ
- سؤالي بخصوص حديث: إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه. فما المقصود بكلمة: عمل؟ وهل الأعمال الثا