يحرم على الرجل الجلوس مع أخت زوجته أو أي امرأة أجنبية عنه خالياً بها، وفقاً للنص. هذا التحريم يستند إلى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ينص على أن الاختلاء بالمرأة الأجنبية محرم، حيث قال: “لا يخلون رجل بامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما”. يُعتبر الاختلاء بالمرأة الأجنبية محرمًا، وهذا يشمل أخت الزوجة، لأنها تعتبر أجنبية عن الرجل. إذا طلقت الزوجة، يمكن للرجل الزواج من أختها لاحقًا، مما يؤكد أنها ليست من المحارم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بخصوص الدية: نجد الأغنياء أكثر قدرة على دفعها مقارنة بالفقراء مما ينقذهم من السجن، فهل هذا تفضيل للأ
- أنا في سن 21سنة لقد ارتكبت المعصية وأسأل الله العفو.. مارست أنا الجنس مع صديق لي نعم مع صديق، في ليل
- مطار نابولي الدولي
- هل يجوز لزوجتي السفر إلى دولة أجنبية مع بنات أخوالها بقصد السياحة والاستجمام، مع العلم أن أحد أخواله
- في أمريكا حيث أعيش التأمين إجباري على السيارات, وبما أن التأمين حرام عند أغلبيه الفقهاء السؤال هو: ه