على الرغم من الظواهر البارزة في بعض الثقافات البدائية التي قد تبدو وكأنها تنكر وجود الخالق، فإن النص يؤكد على الطبيعة الفطرية للإنسانية في إدراك وجود قوة عليا. تشير الآيات القرآنية والأحاديث النبوية إلى أن الناس خلقوا “هنيفاء”، أي مائلين نحو الدين والتوحيد. هذا الميل الفطري للبحث عن الخالق ثابت لدى معظم البشر، حتى أولئك الذين ربما يظهرون رفضًا ظاهرًا لهذا المفهوم.
يشرح النص أيضًا دور الشيطان في محاولة الانحراف بهذا الاتجاه الطبيعي. ومع ذلك، فإن العديد من المفكرين المسلمين والعلمانيين يؤكدون على وجود دليل فطري داخلي يقود البشر إلى الاعتقاد بالخالق. حتى بين الملحدين، هناك اعتراف سري بدور أعلى للقوى، وهو ما يكشف عن مدى انتشار هذه الفطرة الإنسانية الأساسية.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء العامةهذه الرؤية تدحض فكرة أن نقص الاعتقاد في الخالق هو نتيجة ثقافية أو اجتماعية فقط؛ فهي تستند بدلاً من ذلك إلى دراسات فلسفية وعقلانية تثبت أهمية الإيمان كجزء أساسي من العقل البشري ووظائفه المعرفية. لذلك، فإن الرحلة نحو فهم الطبيعة الفطرية للإنسانية تكشف عن ارتباط عميق بين البشر والخالق، بغض
- (حكمت فعدلت فأمنت فنمت يا عمر وملكنا فظلمنا فخفنا فسهرنا فانتصرتم علينا يا مسلمين)من قائل هذه العبار
- زوجة أخي بالاتفاق مع زوجها سحبت قرضاً ربوياً من البنك بحجة أنه مضى عليهم عقدان من الزمن في إيجار ولي
- ما هي الساعة من نهار الموجودة في الحديث الآتي، هل هي ساعة فتح مكة وهل فتحت مكة ليلا أو نهارا وما الم
- السادة الأكارم أحييكم بأجمل تحية، وأجمل السؤال بما يلي:1- ما هي (بحسب رأيكم) المقاصد العامة للقضاء ف
- لا أدري ماذا أفعل؟ وكيف أعاملها؟ لأنها خرجت عن دين الإسلام بقولها: «لقد رجعت عن دين الإسلام» فقد تزو