يُعَدّ إسماعيل وإسحاق آباءً رغم كون إسماعيل عم يعقوب، وفق منطق شرعي خاص يتجلى في طبيعة اللفظ والشريعة الإسلامية. يمنح العُم، وهو ابن الأخ، مكانة رفيعة داخل المجتمع الإسلامي، مما يُبرّر وصف إسماعيل بـ”الوالد”.
فقد يستخدم مصطلح “الأب” بشكل عام يشمل كل من أسهم في توجيه وتعليم الأطفال، كجدّ أو جَدّة. أو لتأكيد أهمية إسماعيل ومسؤولياته تجاه أبنائه كما هي مسؤولية الأب البيولوجي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مخطوبة لشاب ذي خلق ودين حسن، وتمت الخطوبة بعد شعور كلينا بالارتياح والقبول والتفاهم، وقمنا بالاس
- مند ثلاث سنوات وضعت مبلغاً من المال لدى أحد الأصدقاء وهو تاجر ذهب وكان هذا المال مثل الوديعة وبعدها
- ذهبت متأخرا لصلاة الجمعة، ودخلت في الصلاة، وللأسف لحقتهم في التشهد الأخير، فالأصح كما علمت أني أكمل
- توجد علي مستحقات مالية بسيطة لعدد من الأشخاص، بعضها نتيجة مشتريات لم أدفع قيمتها حينها، وبعضها مقابل
- بالنسبة للبول مثلًا: فلا أعلم هل شفيت أم لا, لكني أحس بتحسن, فقلت: عليّ أن أغير لبسي لأنه من المؤكد