يُعالج الرهاب الاجتماعي، الذي يُعرّف بقلق غير مبرر في المواقف الاجتماعية، من خلال الأدوية النفسيّة المضادة للرهاب التي تُوفّر حالة من الهدوء والاسترخاء للمصاب، وبناءً على النص فإن هذه الأدوية آمنة وغير مدمّنة. إلى جانب ذلك، يُنصح بالجلسات العلاجية النفسيّة والسلوكيّة لبناء عادات جديدة و إتاحة الفرصة لتعلم كيفية التصرف بفاعلية في المواقف الاجتماعية. تُهدف هذه الجلسات إلى بناء الثقة بالنفس لدى المريض وتقليل الخوف من التقييم الاجتماعي، وبالتالي السيطرة على أعراض الرهاب مثل القلق، تسارع نبض القلب، والتعرّق الشديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرغب في تسمية ابنتي بانا، لكنكم في أغلب الأسماء تقولون إن كثيرا من أسماء البنات محرمة، وبالتالي أصبح
- أنا أحافظ علي صلاتي في المسجد وما رأيت في نفسي معصية إلا تركتها وأنعم علي الله بحبه، ومضى معي هذا ال
- Touch and Go
- ما حكم تسمية المولودة باسم جيداء؟ وما معناه؟.
- زوجة طلبت من زوجها مبلغا معينا لشراء شيء غير بالغ الأهمية وكان باستطاعة الزوج إعطاء المبلغ لها لكنه