إذا نسيت عدد أيام القضاء في رمضان، فالأصل عند الشريعة الإسلامية هو “براءة الذمة”، أي أنك بريئة من أي ذنب حتى تثبت العكس. لذلك، في حال شكوك حول عدد الأيام، مثل الحيرة بين ستة أو سبعة، تأخذ بالأقل وهي ستة أيام. أما إذا صمت سبعة أيام احتياطًا، فهذا أفضل لتبرأ ذمتك.
أما إذا لم تذكري شيئًا عن عدد الأيام فصومي ما يغلب على ظنك أنه يكفي لكي يزول الشك ويؤمن لك اليقين بأنك قد قضيت ما عليك. وإذا صمت احتياطًا، فلا بأس فقد برئت ذمتك ولو كان واجبًا عليك، وإلا فهو تطوع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي عن كفارة اليمين. هل إذا لم يكن لدى من حنث ما يكفر به، وصام، ثم بعد مدة طويلة أصبح لديه، تجب عل
- Andillac
- أنا أبلغ من العمر 54 عاماً لي ولد واحد عمره 23 عاماً، تزوج امرأتين ولم ينجب، وأريد الآن الزواج وعندي
- أرغب في أداء العمرة مع زوجتي وابني بإذن الله تعالى، وأريد أن أشتري تذاكر السفر، أحد أصدقائي العاملين
- She's Got to Be a Saint