مع تقدم العصر وتزايد الاعتماد على التقنيات الحديثة، يبرز خطر الإفراط في استخدامها ومساسه بالصحة النفسية والاجتماعية. يُؤدي الاستخدام المفرط للاتصالات الإلكترونية إلى اضطرابات النوم بسبب إضاءة الشاشات التي تعيق إنتاج هرمون الميلاتونين، فضلاً عن زيادة معدلات القلق الرقمي ناتجة عن الخوف من تفويت الرسائل أو التحديثات. كما يُحدِث هذا الإفراط في استخدام التقنيات الشعور بالوحدة والانعزال الاجتماعي، إذ يقلل التواصل الحقيقي مع الآخرين ويؤدي إلى انخفاض جودة العلاقات الاجتماعية، ويزيد من احتمالية الشعور بالحياة الوهمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إن والدتي امرأة كبيرة في السن ولا تعرف القراءة والكتابة وتحب أن تقرأ القرآن وتكسب ثواب قراءته، فهل ت
- هل هناك سبعة يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله غير السبعة الذين ورد ذكرهم في حديث أبي هريرة؟
- عنف الشاشة
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة عنوان المقال إلى: "بريسو: دراسة عن إحدى البلدات الفرنسية الشمالية".
- The Fairies' Hallowe'en