يتناول النص مقارنة تفصيلية بين اختبارات الآيلتس والتوفل كأدوات قياس لمعرفة اللغة الإنجليزية، ويرهِمُ اختلافاتهما الرئيسية. يركز آيلتس على مهارات التواصل اليومي، مما يجعله أكثر ملاءمة للجامعات البريطانية والكندية والأسترالية وغيرها التي تبالغ في أهمية هذه المهارات العملية. من ناحية أخرى، يركز التوفل بشكل أكبر على المحتوى الأكاديمي، ويُفضل من قبل الجامعات الأمريكية والمؤسسات ذات البرامج الأكاديمية الصارمة.
يحتوي كل اختبار على أربعة أقسام رئيسية: القراءة، الاستماع، الكتابة، والتحدث. ومع ذلك، يختلف قسم الكتابة في التوفل عن الآيلتس حيث يُركز على تحليل النصوص العلمية والفنية بدلاً من كتابتها بحرية. ختاماً، يرشد النص إلى أن اختيار الاختبار المناسب يتوقف على احتياجات المتقدم، فإذا كانت الدراسة في جامعات بريطانيا وكندا وأستراليا، يكون آيلتس هو الخيار الأفضل، أما إذا كانت الوجهة الولايات المتحدة وبرامج الدراسة تتطلب مستويات عالية من المعرفة الأكاديمية، يكون التوفل هو الأنسب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَفَّك- شخص عليه التزامات مالية عاجلة فاضطر لعرض منزله للبيع بنصف سعره فما مشروعية هذا البيع بالنسبة للبائع
- أود أن أعرف صحة حديث يخرج من عدن أبين.
- أنا فتاة عزباء عمري 36 سنة، دائما يغلبني التفكير الجنسي فقط، وتكون النتيجة ذلك نزول الإفرازات، وأنا
- أريد أن أعرف ما هو منهج السلف الصالح؟ وما هي الكتب التي تؤدي إلى اتباع هذا المنهج من البداية إلى الن
- جزاكم الله خيرا على عملكم في هذا الموقع. حينما أخذت راتبي الشهري في أحد شهور العام الماضي؛ وجدت أن أ