يبيّن النص موقف المريض المصاب بمرض عصبي مزمن من الصيام، حيث يُجيز الفطر في نهار رمضان إذا أثّر المرض على عمله أو كسبه. يشدد النص على ضرورة أن يكون الفطر بقدر الضرورة، مع الأخذ بالاعتبار إمكانية الشفاء من المرض. وإذا كان ذلك ممكناً، فعليه القضاء على الأيام التي أفطرتها بعد الشفاء. أما إذا استمر المرض، فلا قضاء عليه، لكن يجب إطعام مسكين عن كل يوم أفطرت فيه. يُؤكد النص على أن هذه الأحكام تُصدر من خلال رؤية علامة هيثم رحمه الله، وختاماً يُشير إلى أن الله تعالى هو أعلَم بالحقائق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما صحة حديث ضرب الرجل زوجته بالسواك؟
- كيسابيرغ
- أعمل بالخارج، ولدي مبلغ اكتمل نصابه، وكنت أجهز شقتي للزواج منذ عام، ولكن لم يقدر الله لي الزواج بهذا
- ما أعلمه أن الذين يصنعون فيديو ويرفعونه على اليوتيوب لا يحبون أن يقوم غيرهم برفع نفس الفيديو على قنو
- نزول الوحي، أو حينما يقول تعالى: وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت فألقيه في اليم . وكذلك حين ي