نظرية الوكالة تُجسد التفاعل المتشابك بين طرفين: الوكيل والموكّل، إذ يتمتع الأول بسلطة اتخاذ قرارات رسمية باسم الثاني بناءً على ثقة معينة وفهم متبادل لشروط الاتفاقيات. تُصبح هذه النظرية ذات أهمية بالغة عندما نتطرق إلى جوانب محتملة للتشوه الآجيلي، حيث يسعى الوكيل إلى تحقيق مصالحه الشخصية بدلاً من الأهداف المرجوة للموكّل. لضمان الوفاء بالاتفاقيات وتجنب التجاوز، تُؤكد النظرية على ضرورة وضع آليات مراقبة فعّالة لتقييم عمل الوكيل و التأكد من الامتثال لقواعد السياسات السابقة .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله فيكم : سؤالي هو حلف زوجي يمين الطلاق علي وأنا زوجته الثانية بأن لا يجامع زوجته الأولى أبدا
- أنا فعلت العادة السرية في نهار رمضان، وصمت شهرين لكن الدورة فصلتني حتى جاء رمضان وأنا الآن أصوم رمضا
- كنت أشاهد البرامج الدينية، وكان الموضوع بخصوص الآية الكريمة: {وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأ
- في الماضي، كان والدي يعمل مقاول بناء، وأفلس؛ فتراكمت عليه ديون (مع فائدة) لأصحاب شركات، وقامت هذه ال
- إحدى معارفي قامت بما يسمى بسحر الشموع لزوجها، لكنها تريد التوبة، فماذا تفعل؟ هل صلاة التوبة تكفي لذل