بالنظر إلى النص المقدّم، يتضح أن هناك خلافًا بين علماء الدين حول حكم الألعاب التي تعتمد على الصدفة في الإسلام. رغم وجود اختلافات، إلا أنه يوجد توافق عام بين العديد من الفقهاء على تحريم الألعاب المشابهة لنوع لعبة “النرد”، والمعروفة أيضًا بـ”النردشير”. هذا الحكم مستند إلى حديث نبوي شريف ينص على أن الشخص الذي يلعب بهذه الطريقة يكون كمن يغمس يده في لحم الخنزير ودمه.
بعض العلماء توسعوا في تطبيق هذا الحكم ليشمل ألعاب أخرى تعتمد أساسًا على الحظ والتخمين، مثل “المقاصة”، “الصخر”، و”جلاد”. حيث اعتبروا هذه الألعاب مشابهة للنرد في طبيعتها المعتمدة على الصدفة أكثر منها على المهارات الذهنية أو الجسدية. وقد أكد صحابي جليل اسمه بريدة بن الحصيب -رضي الله عنه- على حرمة اللعب بالنرد عبر روايته لهذا الحديث الشريف.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا الثروة المعدنية والتعدين بالعالمبالإضافة لذلك، أصدرت اللجنة الدائمة للإفتاء قرارًا جديدًا يحرم فيها لعب الورق حتى دون رهانات مادية، استنادًا إلى نفس الأساسيات الشرعية. بينما يُعتبر البعض الآخر بأن الشطرنج محرم أيضًا نظرًا لإعتماده الكبير على التفكير الاستراتيجي والتخطيط، مما قد يؤدي
- إذا قالت المرأة لزوجها أريد أن أطلب منك شيئا.. فقال لها أنا موافق على هذا الشيء دون أن يعرف ماذا تري
- منطقة الغسق (أغنية فرقة آيرون ميدن)
- جابونجا (بلدية في الفلبين)
- ما هي كفارة الحلف بالقول علي اليمين، أن تقول لشخص أن تعطيني هذه الورقة ولم يعطها لك مع العلم بأنه حص
- هل يجوز صرف الزكاة ( زكاة المال ) إلى الجمعيات الخيرية التي تقوم بجمع التبرعات لضحايا الزلزال المتوا