بالنظر إلى النص المقدّم، يتضح أن هناك خلافًا بين علماء الدين حول حكم الألعاب التي تعتمد على الصدفة في الإسلام. رغم وجود اختلافات، إلا أنه يوجد توافق عام بين العديد من الفقهاء على تحريم الألعاب المشابهة لنوع لعبة “النرد”، والمعروفة أيضًا بـ”النردشير”. هذا الحكم مستند إلى حديث نبوي شريف ينص على أن الشخص الذي يلعب بهذه الطريقة يكون كمن يغمس يده في لحم الخنزير ودمه.
بعض العلماء توسعوا في تطبيق هذا الحكم ليشمل ألعاب أخرى تعتمد أساسًا على الحظ والتخمين، مثل “المقاصة”، “الصخر”، و”جلاد”. حيث اعتبروا هذه الألعاب مشابهة للنرد في طبيعتها المعتمدة على الصدفة أكثر منها على المهارات الذهنية أو الجسدية. وقد أكد صحابي جليل اسمه بريدة بن الحصيب -رضي الله عنه- على حرمة اللعب بالنرد عبر روايته لهذا الحديث الشريف.
إقرأ أيضا:فتح الأندلس القصة الحقيقية بين المنطق والخرافةبالإضافة لذلك، أصدرت اللجنة الدائمة للإفتاء قرارًا جديدًا يحرم فيها لعب الورق حتى دون رهانات مادية، استنادًا إلى نفس الأساسيات الشرعية. بينما يُعتبر البعض الآخر بأن الشطرنج محرم أيضًا نظرًا لإعتماده الكبير على التفكير الاستراتيجي والتخطيط، مما قد يؤدي
- أستحلفكم بالله أنقذوني فأنا هالك ويا إخوتي أن من أحياها كأنما أحيا الناس جميعاً، فأنا لا أطلب صدقة م
- تطوعت منذ عشر سنين في إحدى الجمعيات الخيرية، وكانت الجمعية مثالًا يُحتذى به في الانضباط، والالتزام ب
- عندما أبدأ بالصلاة، أنوي صلاة الفجر. وإذا شككت أني أسقطت واجبا، أو ركنا أثناء الصلاة، أقول في قلبي و
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة عنوان المقال إلى: "الكوبوي الحضري".
- التزمت منذ فترة ولكن أبي لا يصلي كسلا وهو ينفق علي، وأنا أدرس ولكنني أقدر بدنيا على العمل وهو لا يوا