فيما يتعلق بسؤالك حول قبول صلاتك إذا كان لديك كلب في المنزل، يشير النص إلى أن وجود الكلاب في المنازل يُعتبر محظورًا في الإسلام باستثناء بعض الحالات الخاصة مثل الحراسة أو الصيد أو الزراعة. حتى لو كانت لديك كلبة قبل اعتناق الإسلام ولم تكن تعرف التحريم آنذاك، فإن النص يؤكد ضرورة التوقف عن الاحتفاظ بها الآن. رغم أن وجود الكلب لا يبطل صلاتك أو الأعمال الأخرى، إلا أنه يمكن أن ينقص من أجرك اليومي. ولذلك، يُوصى بالتخلص منها إن وجدت في المنزل.
على الرغم من عدم تأثير وجود الكلب على صحة صلاتك وقراءتك للقرآن، إلا أن الالتزام بأوامر الله واجتناب نواهيه يعد مؤشرًا على الحب الحقيقي لله. لذا، بدلاً من ترك زوجك بسبب هذه المسألة، اقترحي عليه ونصحيه برفق وحكمة. يمكنك أيضًا اتخاذ خطوات عملية لمنع الكلب من دخول غرفة الصلاة والقراءة لتضمني بيئة نقية أثناء عبادتك. وفي نهاية المطاف، نسأل الله أن يوفقنا جميعًا لما يحبه ويرضاه.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليون- أود أن أسالكم بخصوص حديث عبد الله بن مسعود. (عندما قدم جرير البجلي التفت النبي إلى أصحابه، وقال: أتا
- Eesti Pank
- كنت أسكن مع شباب، وكان لدي أفلام إباحية في غرفتي الخاصة بي، بعد فترة هنالك أحد الأشخاص ترك البيت، وش
- كيف يعرف الشخص إذا ما كان شاكًّا في شيء من أمور الدين والعقيدة أو أنه وسواس؟
- أبي كان متزوجًا قبل أمي, وطلق زوجته السابقة بعد أن أنجب منها ذكرًا واحدًا فقط, فهو أخي من أبي, وأمي