وفقًا للنص المقدم، فإن النظر إلى عورة الزوجة لا يبطل الوضوء. تؤكد اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أن الوضوء لا يفسد بمجرد نظر المتوضئ إلى النساء والرجال العراة، بما في ذلك عورته الخاصة. هذا لأن عدم وجود دليل شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يمس المصحف أو يصلي حتى لو نظر إلى عورته وهو متوضئ. هذا يعني أن الوضوء يبقى صحيحًا حتى في حالة النظر إلى عورة الزوجة، ولا يتطلب إعادة الوضوء أو الصلاة. هذا الرأي مستند إلى عدم وجود نص شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء، مما يجعل الأصل هو عدم بطلان الوضوء في هذه الحالة.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي يتعلق بالصيام لقد أجهضت جنينا غير متعمدة لمرض في رمضان الماضي فأفطرت مدة عشرة أيام حتى انقطع ا
- أعمل، وأعيش حاليا في الصين، وهي كما تعلمون بلاد كافرة، وأحاول أن أتحرى الحلال في مأكلي، ومشربي. ولكن
- هل يجوز أن أقول في السجود والركوع أثناء الصلاة: سبحان الله، الحمد لله، لا اله الا الله، الله أكبر، ل
- لا أدري إن كان من الصواب أن أسال هذا السؤال ولكن قبل أن أسأل أريد أن أؤكد لنفسي قبلكم, أن الله عليم
- لي أخ كان متدينا جدا وسافرت وغبت عنه فترة (بضع سنين) ولما عدت وجدته1- إذا تحدث كذب وإذا وعد أخلف وإذ