وفقًا للمصادر الفقهية المعتمدة، فإن معتقدات وأفعال بعض أفراد الطائفة البريلوية تتعارض مع تعاليم الإسلام الأساسية، بما في ذلك القرآن والسنة. من بين هذه الاعتقادات، اعتقاد حياة النبي صلى الله عليه وسلم وخروجه عن الموت، والاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم بطلب المدد منه، وصلوات القبور تعظيماً لها. كما تشمل الأفعال بدعياً، مثل تحلق الجمع حول قبور الأولياء والصلاة عليها، والتزين بالمآذن والكعبة داخل المساجد. بناءً على هذه التصورات والممارسات المخالفة للشريعة، يؤكد الفقهاء أنه لا يجوز شرعاً أداء الصلاة خلف هؤلاء الأفراد. حتى إن كان أحد العلماء يعلم باعتقاداتهم وممارساتهم الخاطئة، فإن صلاته خلفهم لن تكون صحيحة أيضاً. لذلك، يجب على المسلمين اقتفاء نهج إبراهيم عليه السلام عندما ترك مجتمعه بسبب عبادة الأصنام واستمر في دعوته الخالصة لله وحده. ومن المهم نشر العلم والمعرفة حول هذه الأمور بشكل لبق واحترافي لتوجيه الناس نحو الطريق المستقيم وضمان سلامتهم الروحية والدينية.
إقرأ أيضا:جابر بن حيان بن عبد الله الأزدي- أنا طالب بالصين وأريد أن أحصن نفسي بالزواج من هنا علماً بأن في نيتي عند التخرج إذا سمحت الظروف سوف ت
- المرجو بيان حكم تصميم مواقع إنترنت لمجلة مختصة بالأزياء والعرائس، مع العلم أن بعض النساء يبدين بعضا
- أرغمني زوجي على حلف اليمين أني لم أخنه لأنه يشك في هذا الشيء، وأني إذا فعلت الشيء الذي على باله يعني
- من هوالخليفة الذي مات وهو يردد (تلك الدار الآخرة ..) الآية من سورة القصص:83
- سألت أحد المعالجين بالقرآن عن حالتي فقال لي بأن بي تسلط من القرين وقال لي بأن علي أن أستعمل عطرا اسم