يُبيّن النص أن إزالة الوحمة لإعادة الطبيعية إلى الجسم تعتمد على وجود ضرورةٍ طبية. يحرم إزالتها لتحقيق جمال زائد، حيث يعتبر ذلك تعدياً على الخلق الذي خلق الله عليه. لا يجوز صرف المال أو الوقت لتغيير شك الإنسان إلا عند الحاجة الطبية.
يُشير النص إلى أن الدين الإسلامي يُجيز إزالة العيوب لحفظ الصحة العامة وحمايتها. يؤكد النص على أن كل عمل لزيادة الجمال ممنوع، بينما يصبح مشروعاً إذا كان لإزالة عيب ظاهر، مثل تصحيح عين يعاني اعوجاج نابض فيها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الغيبة والنميمة أثناء الصيام تفطران، وهل نفس الحكم إذا كانت هذه الغيبة على أحد أفراد الأسرة مع أح
- ما حكم تطويل الرجل شعره إلى ما بعد المنكبين، من غير قصد التشبه بالكفار، أو الشهرة؟ مع العلم أني أسكن
- ما مدى مشروعية ممارسة الأرملة للعادة السرية خوفا من الوقوع في الحرام، وذلك على فترات متباعدة مع طلب
- أرجو أن تجيبوا على سؤالي: أنا فتاة عمري 17 سنة، عندما تأتيني أيام الحيض غالبا تستمر 5 أيام، وأحيانا
- ما هى كيفية التصرف المشروع نحو التبرعات في المساجد. قيل إن هذه التبرعات لا يصح استعمالها إلا فيما يت