النص يسلط الضوء على قصص قوم عاد و ثمود، الذين أرسل إليهم الله تعالى نبيين هود وصالح على التوالي لإرشادهم إلى الحق، لكنهما رفضا الدعوة ونكروا الالتزام بعبادة الواحد الأحد. فكان من نتيجة كفر وتجردهم من الرحمة أن عذّبهم الله تعالى بأمورٍ مختلفة: قوم عاد هُلكوا بريح شديدة مدمرة لم تترك شيئاً على قيد الحياة، أما ثمود فقد دُمّروا صيحةً واحدة زلزلت الأرض وأسفرت عن إبادة كل فرد منهم. النص يبين أيضاً أن عاثا هؤلاء القوم في الأرض فساداً وتعالياً، وفضلوا الدنيا على الآخرة، مما جعل الله تعالى يُوجِب عليهم جزاء عملهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي عن إعطاء الزكاة للجدة: حيث إن جدتي في فلسطين وزوجها متوفى ولها ولدان صالحان قد توفيا أيضا، وال
- واجه اليوم
- أنا وأخي اشتركنا في جهاز حاسوب, وكان عليّ شراء بعض أدواته، وبعضها الآخر على أخي بحيث نتساوى في النها
- Cobra (1925 movie)
- سؤالي باختصار هو: عندما كنت في فترة الدراسة كنت آخذ من والدي المال من دون أن أخبره، فهل هذه تعتبر سر