في النص، يتم تسليط الضوء على أهمية الإتقان في العمل من خلال استشهادات من القرآن الكريم. يُذكر أن الله -سبحانه وتعالى- قد خلق الكون بإتقان، كما في قوله: (صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ). ويُشير النص إلى أن الله يحب المحسنين، كما في قوله: (وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ). ويُؤكد النص أن الإتقان في العمل هو من أسباب رقي الإنسان وتقدمه ونجاحه، وأن إتقان العبادات هو أولى الأعمال بالإتقان لأنها ستُعرض على الله -سبحانه وتعالى-. ويُحذر النص من مخاطر عدم الإتقان في العمل، حيث يمكن أن يؤدي إلى أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، مثل الطبيب الذي لا يُتقن مهنته أو المهندس الذي لا يُتقن البناء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بلغني أن الكافر من غير أهل الكتاب إذا كان في المجتمع المسلم فهو لا يُقر على دينه وأنه أمام خيارين إم
- أنا أعمل مدير شؤون موظفين بدوام جزئي في شركة برمجيات كمبيوتر متخصصة بإنتاج البرامج التي تسهل عملية ا
- العربي: بواديلا ديل كامينو: بلدية إسبانية في مقاطعة بالنسيا</strong>
- أنا شاب كان يعاني في عباداته من الوسوسة، كإسراف الماء في الوضوء، والغسل والوسواس في ما يخص سلس البول
- هل زكاة المال يجب أن تكون مالا؟