في هذا المقطع القرآني، يتم التركيز بشكل واضح على مفاهيم الحياة الدنيا والآخرة. تشير الآيات إلى أن الحياة الدنيا هي مرحلة مؤقتة وزائلة مقارنة بالدار الآخرة الأبدية. تؤكد عدة آيات على طبيعة الحياة الدنيا الزائلة والفانية، حيث تصفها بأنها “مثل الريح” (الحياة الدنيا) أو “متاعاً قليلاً” (ما متاع الحياة الدنيا)، مما يدفع المؤمنين إلى عدم الانغماس الشديد فيها وعدم جعلها هدفهم الأساسي. بالإضافة إلى ذلك، توضح الآيات أهمية العمل الصالح والسعي نحو الآخرة، مشيرة إلى أنه فقط أولئك الذين يسعون للآخرة ويؤمنون بها هم الذين سيجدون سعادة حقًا وخلاصًا دائمًا. علاوة على ذلك، تنبهنا الآيات أيضًا إلى خطورة الاستسلام للحياة الدنيا وتجاهل الآخرة، موضحة أنها طريق الضلال البعيد. وبالتالي، فإن هذه الآيات تدعونا للتوازن بين اهتماماتنا بالحياة الحالية واحترام المسؤوليات الروحية والأخروية.
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسة- إني أتساءل عن عمل مسابقة اجتهادية بمعنى أن من يكثر من إرسال أكبر عدد ممكن من الرسائل(رسائل الجوال) د
- اشتركت مع رجل صاحب أرض هو يملك الأرض وأنا أقوم بزراعتها ( أشجار برتقال ) بمالي أنا مقابل النصف في ال
- أحيانا أدخل في مجفف الملابس، ملابس غير طاهرة. السؤال: هل تنجس مجفف الملابس، ويجب تنظيفه؟
- أنا مهندس مدني أعمل مديراً للمشاريع في شركة فرنسية (فرع قطر) وبالإضافة لمسؤولياتي كمتابع لمشاريع الش
- أنا شاب ملتزم -والحمد لله-، وأريد التزوج من فتاة تعرفت إليها أثناء الدراسة قبل الالتزام، وهذه الفتاة