تدور قصة “أبو بصير” حول شاب مسلم مخلص يعيش في منطقة مكة المكرمة، وكان أحد أبرز الشخصيات الداعية للحريات الدينية والتسامح قبل اتفاق سلام الحديبية الشهير. رغم الضغوط الهائلة من مجتمعه التقليدي، حافظ أبو بصير على إيمانه بقوة. بعد التوصل إلى السلام، خشى الانتقام من قبيلته المتحفظة، فأخذ طريق المدينة المنورة بحثاً عن ملجأ آمن. ومع ذلك، فإن بنود الاتفاق لم تسمح باستقبال أي زائر دون موافقة الطرف الآخر. عند مطالبة قبيلة أبو بصير بتسليمه، اضطرت الدولة الإسلامية إلى الامتثال لهذا الشرط مؤقتاً. لكن تصميم أبو بصير المذهل وتشبثه بالعقيدة الإسلامية جعلته يهرب ببراعة أثناء عملية التسليم. عاد سريعاً إلى محيط المسجد النبوي مدعوماً بحماية الحرم القدسي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صرع او صرعتِمع تكرار محاولات قبيلته لإلقاء القبض عليه، لجأ أبو بصير مجدداً إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولكنه عرف أن طلبه سيكون بلا جدوى بسبب خطط قريش العدوانية ضده. بدلاً من الاستسلام، قرر الدفاع الذكي واستراتيجياً ضد ظلمه. اختار موقعاً استراتيجياً قرب طرق التجارة الرئيسية ليضع الكمين
- كيشاف ماهاراج
- قالت لي زوجتي أريد أن أستأجر واحداـ تقصد ثوبا من الأثواب التي تلبس في الأعراس ـ فقلت لها حاضر، سأنفذ
- الموسوعي: "آنى ماك: رائدة الراديو البريطانية ومقدمة البرامج الشهيرة"
- وهل أنتم تقولون عنه أيضا مجرم من بعد نطق الشهادتين عند الموت لا حاجة للفتوى بخصوص هذا الأمر وأنتم تع
- أنا مقيد بدراسة الماجسيتر بجامعة المنصورة في مصر، وأريد الالتحاق بجامعة الأزهر للحصول على شهادة دبلو