في النص، يُشار إلى أن أجر تجهيز الميت هو فضل عظيم من الله، ولكن لا يوجد دليل محدد على مقدار هذا الأجر. يُذكر أن صلاة الجنازة تعطي قيراطاً من الأجر، بينما اتباع الجنازة إلى الدفن يعطي قيراطين. وعلى الرغم من أن تغسيل الميت هو فرض كفاية، إلا أنه يصبح سنة على الباقين إذا قام به من يكفي. ومع ذلك، فإن تركه إذا تم فيه إثم. في النهاية، يُؤكد النص أن الأجر في هذه الأعمال العظيمة هو من فضل الله الواسع، ولا يمكن تحديد مقدار محدد له.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: