يتكون المجهر الضوئي من عدة أجزاء رئيسية تعمل معًا لتوفير صور دقيقة للعينات البيولوجية. العدسات العينية هي نقطة البداية المرئية، حيث تُستخدم للنظر مباشرةً إلى الصورة المكبرة، وعادةً ما يكون تكبيرها بين 10x و15x. أما العدسات الشيئية، فتتراوح تكبيراتها بين 4x و100x، وتعمل على جمع الضوء وتوجيهه نحو العينة لتكبير تفاصيلها الحساسة. مصدر الإضاءة، الذي يمكن أن يكون مصباحًا أو مصباحًا متوهجًا، يوفر ضوءًا مستقرًا وأبيض ضروريًا للحصول على صور دقيقة. المكثف، وهو جهاز يحتوي على مجموعة عدسات، يركز الضوء ويوجهه باتجاه العدسة الموضوعية بدقة عالية، مما يساعد في الحصول على صورة واضحة وخالية من التشوش. المنصة المستقرة تسمح بحامل خاص للشرائح، مما يسهل التعرف على جميع التفاصيل الظاهرة للعينة. بالإضافة إلى ذلك، هناك أجزاء مساندة مثل الذراع الذي يربط بين الأنبوب الزجاجي والقاعدة الأساسية للجهاز، مما يساعد في حمل المجهر بشكل فعال.
إقرأ أيضا:كتاب المجرَّات- طائرة إيرو فودوشودي آي إي١٤٥
- إذا كان المال مصدره ربح (حرام) هل يجوز وضعه في مال الزكاة للتصدق به مع العلم بأنه يوجد أن المبرة لدي
- تزوجت قبل ثمان سنوات من رجل متدين، حاصل على شهادة في الشريعة، ولاحظت عليه تغيرًا في السنة والنصف الأ
- أتاني مبلغ من المال في ظرف مغلق، ومكتوب عليه: زكاة، وكان من أحد التجار الذين أعمل عندهم، وعندما سألت
- بعض الناس عندما يتعرض لسيرة الحجاج يسبة ويلعنه، فهل ذلك يصح، علما بأنه كانت له بعض فتوحات إسلامية لأ