في النقاش الذي دار بين عبدالناصر البصري، فتحي الدين الغزواني، ورياض بن مبارك، تم تسليط الضوء على إمكانية وجود أجندات خفية وراء فرض مناهج تعليمية معينة. عبدالناصر البصري طرح السؤال الأساسي حول وجود هذه الأجندات، بينما قدم فتحي الدين الغزواني وجهة نظر تفترض وجود استراتيجيات أكبر تدفع بفرض بعض المناهج التعليمية، مشيرًا إلى أن هذه الاستراتيجيات قد تنطوي على أغراض غير واضحة للعيان. وأوضح الغزواني أن مصالح اقتصادية واجتماعية وسياسية يمكن أن تلعب دورًا في هذا السياق، مستشهدًا بأمثلة تاريخية توضح استخدام النظام التعليمي لتوجيه المجتمع نحو قيم ومفاهيم محددة. من جانبه، أكد رياض بن مبارك على أن المصالح السياسية هي الدافع الرئيسي وراء فرض المناهج التعليمية، موضحًا أن هذه المناهج قد تخدم أهدافًا سياسية حتى لو كانت تُظهر الاهتمام بالوطن وفكر الإسلام ومبادئ التحرير. في الختام، اتفق المشاركون على أن هناك شكوكًا حول وجود أجندات خفية وراء فرض بعض المناهج التعليمية، وأن هذه المناهج يمكن أن تُستخدم كأداة لتوجيه المجتمع نحو قيم ومفاهيم محددة تخدم مصالح الفئات الحاكمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفي- سني 30 سنة ونصف تقريبا تزوجت منذ عام تقريبا وقد أجبرني زوجي بشكل غير مباشر قبل زواجنا على أن أقبل أن
- قلت لزوجتي: إن خرجت بعد المدرسة بدون علمي فأنت طالق ـ وكنت أقصد الحد من الخروج، وبعد نصف ساعة أرسلت
- نيل موهان الرئيس التنفيذي لشركة يوتيوب
- لي رفيق كلما رأى شاباً يافعاً جميلاً تولدت لديه رغبة قوية بأن يداعبه ويقبله حتى يتم الاستمناء، دون ر
- ما الفرق بين الخمر المتخللة بنفسها وبين المتخللة بفعل فاعل وهل لهذا تأثير في الحكم؟