في النص، يُبرز الحديث الشريف أهمية إتقان العمل في الإسلام، حيث يُشير إلى أن الله يحب من عباده إتقان أعمالهم سواء كانت دنيوية أو أخروية. يُعتبر إتقان العمل من القربات والطاعات التي تُستجلب بها رضوان الله وتكون سبباً لدخول الجنة. ويُحذر النص من الغش في العمل، حيث يُعتبر الغاش للأمانة مستوجباً لعدم رضا الله، ويُستشهد بحديث نبوي يُقصي الغاش من الإيمان. كما يُؤكد النص على أن كل مسلم مسؤول عن رعيته، ويجب عليه إتقان النصح وتحمل المسؤولية والقيام بالواجبات على أكمل وجه. ويُضيف النص أن الإحسان في العمل واجب وليس منحة، ويجب على المسلم أن يُحسن إلى العاملين معه ولا يكلفهم فوق طاقتهم.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Nišovice
- عمري 26 عاما، خطبني قريب لي عمره 40 سنة، هجر زوجته لنشوزها، ولعدم احترامها له ولدينه، مع أنها مسلمة
- أنا في كرب لايعلمه إلا الله فهل يجوز لي تخصيص بعض الذكر كالحوقلة وقول حسبنا الله ونعم الوكيل والصلاة
- أنا فتاه عمرى 19 عاما أحببت شخصا ووعدني بالزواج، وأقمنا علاقة جنسية ماعدا الإيلاج، وكان عمرى 16 عاما
- ماذا يفعل المؤمن إذا كان يشعر أحيانًا بأنه لا يحب الله؛ لأنه تمرّ به ظروف، وهموم كثيرة، يشعر أن الله