يجوز للمسلمة أن تفضل بعض سور القرآن الكريم على الأخرى في التلاوة والاستماع، وذلك بناءً على اعتبارات شخصية مثل فهم عميق للمحتوى الديني، التأثر العميق بالمضمون، أو الشعور بالراحة أثناء التلاوة. هذا الأمر مباح تمامًا بشرط ألا يؤدي إلى هجر باقي القرآن والإهمال في تلاوته. هناك عدة روايات توضح حب النبي محمد صلى الله عليه وسلم لسور معينة مثل هود والواقعة، مما يشير إلى أن تفضيل سورة على أخرى ليس محرماً شرعاً. الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أكد على أنه ليس هناك مانع ديني ضد تفضيل سورة على أخرى بناءً على أي سبب شخصي، حيث يتمتع جميع مواضيع وسور القرآن بأهميتها وقدرتها على تنوير النفوس والتوجيه الروحي. وبالتالي، إذا كانت إحدى السور مثل سورة مريم تجلب شعورا بالألفة والراحة لقارئها نتيجة ارتباطها بالقصة التاريخية والعبر المستخلصة منها، فهذه ليست محرمة شرعاً.
إقرأ أيضا:السحابة 1: إنشاء تطبيق رياكت ثم رفعه على منصة جوجل السحابية- أنا مطور برامج حاسوب، باختصار مما يقوم به البرنامج هو أنه عند استقبال رسالة من شخص ما، يقوم بالاتصال
- عملات بلدنا تحوي صورا مثل صورة مسجد، صورة نخلة، صورة سوق على الطراز الإسلامي، وكذلك تحوي صورا لذوات
- كيف تقام الحجة على غير المسلمين؟.
- يوجد شخص يوسوس له الشيطان أحيانًا أن يفتح المواقع الإباحية، فيكتب في الإنترنت اسم الموقع، لكنه عند ع
- غرينفيلياموفيل