يقدم النص دليلاً شاملاً لأحكام وآداب زيارة المساجد، بدءاً من أهمية التبكير في الذهاب إلى المسجد، حيث يُحث المسلمون على المسارعة في الذهاب إلى المساجد لما في ذلك من أجر عظيم. كما يُشدد على أهمية الخشوع والسكينة أثناء المشي إلى المسجد، وترديد الأدعية الواردة عند الدخول والخروج منه. من الآداب المستحبة تقديم الرجل اليمنى عند الدخول واليسرى عند الخروج، والجلوس في المسجد لانتظار الصلاة، والاستلقاء والنوم فيه إذا كان ذلك آمناً. يُسمح أيضاً بالتحدث عن الأمور الدنيوية المباحة، والأكل والشرب، وإظهار الزينة في صلاة الجمعة والعيدين، وقول الشعر المباح واللعب بالحراب. يُنصح أيضاً بصلاة تحية المسجد عند الدخول. من الأمور غير الجائزة في المساجد الزيادة على ما هو مشروعٌ في الأذان، البحث عن الضالّة بالإعلان عنها، عدم المحافظة على نظافة المسجد، أذيّة الناس ومخاصمتهم، رفع الصوت، البيع والشراء، وأكل الثوم والبصل قبل الذهاب إلى المسجد.
إقرأ أيضا:الشيخ الدكتور سعيد الكملي من قطر: ندوة “تأثير الحضارة الإسلامية على الغرب”- بارك الله لكم وفيكم في هذا الجهد العظيم أعمل محاسبا ويصبح عندي بعض الزيادات في الصندوق وهذه الزيادات
- تأتيني حيضة متقطعة، أي أنها قد تتوقف لمدة ربع يوم، أو نصف يوم، ثم تنزل، ثم تتوقف، وأنا لا أغتسل لذلك
- ابنتي تريد أن تتزوج من أعجمي مسلم حديثًا, وله طفل من مطلقته, وأنا أرفض ذلك لبعد المسافة, واختلاف الث
- مشكلتى معقدة، ولكن ـ بإذن الله ـ سأجد الحل عندكم، لأن معاناتي شديدة ـ معاناة إنسانة حريصة على دينها
- عند صلاة الجمعة سقطت من أنفي نخامة سائلة -أكرمكم الله- على بساط المسجد، فمسحتها بإصبعي بعد الصلاة، و