بعد عقد القران وفق الشريعة الإسلامية، يُستحب قول أدعية معينة لتأكيد البركة والخير في الزواج. أحد هذه الأدعية الشائعة هو ما ورد في الحديث النبوي الشريف، حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا تزوج الرجل امرأة فرفع أمرها فأمر بنكاحها فقال بارك الله لك وبارك عليك وجمع بينكما في خير”. هذا الدعاء يشمل طلب البركة، الرضا الرباني، والجمع بين القلب والعقل نحو الخير والصلاح. يُعتبر الزواج في الإسلام ليس مجرد ارتباط قانوني، بل هو رابط عقائدي وروحي أيضاً، مما يجعله واحداً من أهم العقود الشرعية. يهدف الزواج إلى تحقيق غايات نبيلة مثل الاحترام المتبادل والتآلف والتراحم والحفاظ على كرامة الفرد وتحقيق الأمن النفسي والمادي للأفراد ضمن المجتمع المسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لحمي ياكلنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- What If...? (season 1)
- بسم الله الرحمن الرحيمأما بعد السؤال هو: أنا طلقت زوجتي ثلاث طلقات الأولى قبل الدخول بها، لأنها بصرا
- هل هناك مانع من حمل حديث: «تعلق الرحم بحقو الرحمن» على ظاهره؟ وورد في حديث آخر: «آخر وطأة وطأها الرح
- Yvonne Delcour
- عند قيامه للركعة الثالثة يبطئ الإمام حتى يستوي واقفا. هل يجب علينا انتظاره حتى يقف أم يمكننا أن نسبق