يعاني قطاع التعليم من أزمة ثقة متزايدة بين الشباب والمؤسسات التعليمية، وتتضح هذه الأزمة في انخفاض تفاعل الطلاب وتآمرها مع المؤسسات. يرى الكثير من الشباب أن المناهج الدراسية التقليدية تعتمد على الحفظ والتلقين بدلاً من التعلم الفعال الذي يشجع الإبداع والتفكير النقدي، كما تُستخدم التكنولوجيا بطريقة سطحية وغير استراتيجية في الصفوف الدراسية، مما يخلق شعورًا بعدم الجدية.
الافتقار إلى الروابط الشخصية بين المعلمين والطالب بسبب الضغوط العملية أو اللامبالاة من جانب بعض المعلمين يزيد من هذا الانسلاخ. يمكن التغلب على هذه الأزمة من خلال تحديث المناهج الدراسية لتركز على مهارات القرن الواحد والعشرين، واستخدام التكنولوجيا بصورة ذكية وإثراء التجربة التعليمية، وتشجيع بناء علاقات قوية بين المعلمين والطلاب من خلال التواصل الفعال.
إقرأ أيضا:أهمية الترجمة وضرورة تعريب المصطلحات العلمية والتقنيةبالإضافة إلى ذلك، يُمكن تحقيق التكامل المجتمعي لخلق نظام داعم للطلبة يغطي الجوانب الأكاديمية والشخصية والثقافية.
- أود السؤال عن حديث: اللهم اجعل وافر رزقي عند كبر سني. هل تصح نسبته للنبي -صلى الله عليه وسلم-؟
- أحبيت أن أمنع نفسي عن مشاهدة التلفزيون، فقلت ـ إن شاء الله ـ لن أشاهده بعد اليوم ولو شاهدته فزوجتي ط
- أنا قبل خمس أو ست سنوات جاءتني استحاضة، وأعتقد أني وقتها ما كنت أعرف أي شيء عن الاستحاضة، وما كنت أص
- لي من الأبناء ثلاث بنات وابنان، وبفضل الله انتهيت من زواجهم جميعًا، وقد اشتريت قطعة أرض، وابني الأكب
- أخت زوجي -وهي في الحقيقة ليست أخته- ولكن أم زوجي أخذتها من أمها لأنها عياذا بالله كانت نتاج سفاح، وخ