تتناول هذه المقالة أساسيات تحلية مياه الآبار والتقنيات الحديثة المستخدمة للحصول على مياه شرب نقية وآمنة، خاصة في المناطق الجافة التي تعاني من ندرة المياه. وتسلط الضوء على أهمية هذه العمليات في ضمان توافر المياه الصالحة للشرب للمجتمعات المحلية. تشرح المقالة عدة طرق لتحلية المياه المالحة الموجودة في الآبار، بما في ذلك التحلية بالحرارة (التقطير)، الذي يعمل عبر تبخر الماء وتحويل الأملاح إلى بخار قابلة للتكثيف لإنتاج مياه عذبة. ويذكر أن هذا الأسلوب يتمتع بكفاءة عالية وطاقة جيدة، مع وجود تطورات حديثة مثل التبخير المضاعف والتوليد المشترك للطاقة.
كما تناقش المقالة تحلية المياه بالطاقة الشمسية، وهي طريقة صديقة للبيئة وخالية من الكربون تستخدم تسخين الأسطح لامتصاص أشعة الشمس لتوليد الحرارة اللازمة للتحلل الحراري. ورغم كونها فعالة تحت ظروف الإضاءة المثلى، فقد تكون كفاءتها أقل مقارنة بوسائل أخرى. أما بالنسبة للتحلل الكهروغسيل، فهو أسلوب حديث آخر يستخدم المجالات الكهربائية لغشاء متخصص لتنقية المياه عن طريق طرد الشوائب والأملاح غير المرغوب فيها. وعلى الرغم
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: لماذا لا ينشر العرب بحوثهم ودراساتهم العلمية بالعربية؟- دائرة انتخابية ليتون (كوينزلاند)
- أخي رمى على زوجته يمين الطلاق في المرة الأولى وقال أنت طالق وكذلك في المرة الثالثة أما الثانية فعند
- ما رأيكم في تناول الشمة في نهار رمضان وجزاكم الله خيرا
- لدي مشكلة في الدورة الشهرية، بدأت بعد استخدام مانع الحمل. دورتي في العادة سبعة أيام، وبعد استخدام ال
- ما حكم النّظر إلى ركبة أو فخذ شخص في الرسوم الكرتونية؟.