في عالم مليء بالأفكار المتداولة والدورات التعليمية المنتشرة، ظهرت ظاهرة مثيرة للجدل تتعلق بفرضيات وجود قانونًا كونيًا يحكم العالم. هذا الشعار الشائع ينتمي إلى ثقافة جديدة غازية، تهدف إلى تسويق مجموعة من الأفكار غير المستندة علميًا والتي تحمل طابعًا روحانيًا إنسانيًا، مغلفة بسراب العلم الحديث. تفكيك المفاهيم الخادعة هذه القائمة المقترحة للقوانين ترتكز بشكل كبير على آراء تأويلية خاطئة ومختلطة بالموروثات الدينية القديمة، خاصة تلك المرتبطة بتقاليد هرمية وشامانية متعددة الأديان والملاحظة حول العالم القديم. أعمال مثل كتاب قوانين الكون الـ، المعروف أيضًا باسم الكتاب المقدس لحكمة هرماسيس، هي مثال بارز لذلك المزيج الثقافي المضلل. بدلاً من البحث عن قوانين بشرية مُفترضة، يدعو النص إلى التركيز على الحقائق الثابتة والمعترف بها عميقًا في عقيدة الإسلام. الإسلام يعتمد نظامًا مختلفًا تمامًا وهو النظام القرآني الذي يستعرض العديد من العقائد والقواعد والنواميس الحاكمة لكل شيء بما فيه الإنسان وكوكب الأرض. العيش وفق سنن الله ومن أهم تلك النقاط الرئيسية التي يجب فهمها هي سنن الله فهي مجموعة ثابتة ودقيقة من الضوابط والإرشادات التي تنظم كل جوانب حياتنا وأفعالنا اليومية. بدلاً من الاعتماد على افتراضات الغرب فيما يسمونه بالقوانين الكونية، يمكن للإسلام
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقة- سؤالي عن مشكلة تواجهني في الوضوء. أنا مريض بالقرنية المخروطية، وممنوع أن أفرك عيني، أو الجفن عندما ت
- تعرضت لحالة سرقة عندما كنت مخطوبة، حيث كنت أضع ذهبي في صندوق والصندوق داخل خزانة، وذات يوم تفقدت الص
- هناك حديث رواه ابن السني في عمل اليوم والليلة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ومن قام بألف آية
- أنا شاب متزوج منذ سنة، وكنت أكشف عورتي أمام النساء تحرشًا بهن، وكنت أندم دائمًا ثم أعود لفعلتي، وكنت
- شخص أحب فتاة وارتكبا الفاحشة مما نتج عنة طفل ولد الطفل بمعرفة دكتور في الشهر السابع دون علم أهلها وا