يعاني العديد من الشباب من مشكلات في الذاكرة والتركيز، والتي يمكن أن تؤثر سلباً على حياتهم الأكاديمية والمهنية والشخصية. هناك عدة عوامل تساهم في هذه المشكلات، منها نقص الفيتامينات والمعادن، حيث يلعب النظام الغذائي دورًا حاسمًا في الحفاظ على صحة الدماغ. نقص فيتامين B12 يمكن أن يؤدي إلى انخفاض القدرة على التعلم والتذكر واضطراب المزاج. كما أن اضطرابات الغدة الدرقية، سواء كانت مفرطة النشاط أو قليلة النشاط، يمكن أن تساهم في اضطرابات معرفية مختلفة مثل التعب وانخفاض مستوى اليقظة وفقدان التركيز. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لحالات طبية معينة مثل مرض باركنسون والتلوث المجاري البولية الجرثومي أن تقوض القدرات الإدراكية للشباب. العوامل البيئية والنفسية الاجتماعية أيضًا تلعب دورًا مهمًا، حيث يمكن أن تؤدي ردود الفعل الحساسية تجاه بعض الأغذية وزيادة معدلات الضغط الحيوي إلى تشوش التفكير وضيق الصدر الداخلي. كما أن عدم الحصول على ساعات نوم كافية وانفعالات نفسية خلال فترة المراهقة يمكن أن تؤثر سلباً على وظائف الدماغ. وأخيرًا، يمكن أن يؤدي الحرمان من فرص التواصل الاجتماعي إلى حالات اكتئاب بين الشباب.
إقرأ أيضا:الجيش المخزني السعدي (التأصيل)- أولا أشكركم على ما تقومون به من جهد جبار لخدمة المسلمين، ولدي استفسار عن رواية لأمير المؤمنين علي بن
- يقول بعض التابعين: إنا نجد في كتاب الله المنزل أنَّ ابن الزبير فارس الخلفاء، وهو نوف البكالي، فما وج
- بسم الله الرحمن الرحيم. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يرجى التفضل بإفادتنا عن تفصيل حادثة اليهودية
- تخرج من ذكري عادة في الصلاة، أو بعد الوضوء، قطرات من البول، وأنا متيقن من نزولها، وأتوقع أني مصاب بس
- Tanjong Pagar