تتنوع أسباب تغير لون البشرة، وهي ظاهرة شائعة قد تثير قلق الكثيرين. يُشير مصطلح “تصبغ الجلد” إلى تلك التغييرات اللونية، والتي يمكن أن تنبع من عدة عوامل منها التعرض لأشعة الشمس، الحالات الطبية، الاستخدام الدوائي، والتاريخ الوراثي. يعد التعرض الزائد للأشعة فوق البنفسجية أحد المحفزات الرئيسية لفرط التصبغ، إذ يعمل الجسم على حماية نفسه بإنتاج المزيد من الميلانين – الصبغة المسؤولة عن لون بشرتنا الطبيعي. ولكن عند ارتفاع معدلات الميلانين نتيجة لكميات عالية من الأشعة الشمسية، قد تحدث نقاط فرط التصبغ أو البقع المؤقتة. وللتخفيف من هذه المشكلة، يُوصى باستخدام واقيات الشمس ذات عامل حماية عالٍ.
بالإضافة إلى ذلك، تربط بعض الحالات الصحية بزيادة التصبغ، مثل الحمل الذي يؤدي إلى ظهور مناطق داكنة حول الرقبة والصدر المعروفة باسم الخطوط البيضاء، وكذلك مرض كوشينغ واضطرابات الغدة الدرقية وحالات أخرى متعلقة بأجهزة الجسم المختلفة. كما يمكن أن تساهم الأدوية المنتظمة في تغيير لون البشرة بسبب زيادة حساسية الجلد تجاه ضوء الشمس. ومن ثم، يجب استشارة الطبيب قبل البدء بأي علاج جديد لاستخدام منت
إقرأ أيضا:كتاب استكشاف الهيدروكربون وإنتاجه- رجل بلا سحر
- ما الفرق بين المنزل، والدار، والبيت في الدلالة؟ وشكرا.
- أنا شاب عمري21 سنة، هداني الله بمنه علي منذ سنتين وأطلقت لحيتي وأصلي فروضي، ولكن عندي مشكلتان يا شيخ
- في موضوع استقطاب العمال للشركات عندنا قضية مشهورة: يقوم المقاول بإحضار العمال للشركة ويتفق مع الشركة
- الضفدع الزائف ذو الوقت (Pseudophilautus temporalis)