تسلط دراسة علم النوم الضوء على جوانب مذهلة لهذه الظاهرة الأساسية، حيث يكشف النقاب عن مراحل متعددة وديناميكية تمر بها أثناء ليلتك. تبدأ رحلتك عبر ثلاث مراحل رئيسية؛ بداية بمرحلة “النعاس”، والتي تنتقل بعدها مباشرة نحو العمق في مرحلة “الحركة غير السريعة للعين” (NREM)، لتصل أخيرًا إلى ذروتها في مرحلة “الحركة السريعة للعين” (REM). يستغرق كل دورة كاملة تقريبًا تسعين دقيقة، مما يعني أن جسمك يخوض عدة دورات خلال فترة نومك المعتادة.
بالانتقال إلى جانب آخر مثير للاهتمام، تكشف الدراسات أن احتياجات الأفراد من النوم متفاوتة للغاية – فقد يحتاج الطفل الجديد عشرين ساعة يوميًا مقارنة بست ساعات لدى البعض الآخر. لكن الأمر الأكثر إلحاحاً ليس مجرد كمية الوقت الذي يقضيه المرء نائمًا بل مدى جودته. فالتركيز على بيئة مناسبة تشجع الراحة والاسترخاء له أثر كبير في تحقيق نوم هانئ وصحي. وهذا يشمل تهيئة غرفة ذات ضوء خافت ودرجة حرارة معتدلة، واستخدام سرير مريح وخالي من التكنولوجيا قبل الموعد المحدد للنوم بساعات قليلة.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حربومن الجدير بالملاحظة كذلك ارتباط النوم بص
- أنا موظف بشركة على وظيفة مصمم حاسب آلي وفي عقدي يوجد بند ينص على تكليفي بأي وظيفة تخص هذا العمل كحاس
- أنا أعمل عند شخص، تبين لي فيما بعد أنه لم يعطِ أحد العمال حقّه كاملًا عندما ترك ذلك العامل العمل، وم
- ياشيخ: أقيم في كندا وأحد الإخوة المسلمين من الباكستان يريد أن يتزوج ويسأل عن سنن الزواج في المذهب ال
- إذا منع الزوج زوجته من العمل بدافع الغيرة عليها، وتفضيله أن تتفرغ لرعاية بيتها، وزوجها، ثم إنه كفاها
- Watch the Throne