فيما يتعلق بأسرع طريقة لمشي الطفل، يؤكد النص على أهمية عدم تسريع هذه العملية قبل اكتمال الاستعداد الجسدي والنفساني لدى الطفل. بدلاً من البحث عن طرق “تسريع” المشي، ينصب التركيز على التشجيع والدعم عندما يكون الطفل جاهزًا لذلك. يشجع النص الآباء والأمهات على مساعدة أطفالهم عبر حمل أيديهم أثناء المشي لمسافات قصيرة لتحسين التوازن والثقة بالنفس. بالإضافة إلى ذلك، يقترح تجنب استخدام المشاريات التي يمكن أن تؤثر سلبًا على دافع الطفل للمشي بمفرده.
كما يوضح النص أنه ليس هناك توقيت محدد لكل طفل؛ حيث يمكن أن يبدأ البعض بالمشي بين الشهر العاشر والسادس عشر، بينما قد يستغرق الأمر أكثر عند الآخرين دون أن يكون هذا مؤشرًا على أي مشاكل صحية محتملة. ومع ذلك، إذا مر الطفل بعمر الـ14 شهر ولم يظهر عليه مهارات المشي الأساسية مثل الوقوف المستقل أو التحرك باستخدام الدعم الخارجي، فمن الضروري استشارة الطبيب للتأكد من سلامته العامة. باختصار، أفضل نهج هو دعم وتحفيز الطفل عندما يكون مستعدًا جسديًا وعاطفيًا للمشي.
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر: بين الإقبال المادي والإدبار الروحي!- امرأة مطلقة بحاجة للزواج، ولكنها تخشى أن تقبل من يتقدم إليها حتى ﻻ ينزع منها طليقها أوﻻدها، فهي لا ت
- يا شيخ أنا مقبلة على زواج ومقبلة على الله وأسأل الله لي أن يثبتني وأن يوفقني. أهلي يريدوني أن أتصور
- حدث خلاف مع زوجتي، وأثناء الخلاف قالت لي أنت تحرم علي كما حرم صدري أمي وكررت ذلك كثيرا، كما حلفت بال
- هل اليد التي تباشر غسل الدبر نجسة؟ فأنا أصب الماء على يدي، وأغسل الدبر، وعند الانتهاء من غسل النجاسة
- 1-اختلفت أنا وزوجتي على شيء في عملي فقالت سوف أتصل بمديرك لأطلعه على الموضوع فحذرتها من ذلك« في اليو