تُؤكد المدينة المقدسة بتاريخها الطويل المتجاوز للخمسة آلاف سنة، حيث مرّ اسمها بتغييرات كثيرة عبر العصور، انطلاقًا من “يبوس” الذي سمه سكانها الأصليون اليبوسيون إلى “أورشليم” الكنعانية التي تعني “مدينة السلام”، والتسمية العبرية التي تأخذ معنى “البيت المقدس”.
استسلام المدينة لسلطة الرومان أدى لتسميتها “إيلياء” نسبةً للقائد هادريان، ثم أطلق عليها الخليفة عمر بن الخطاب اسم “قدس الأقداس” وذلك بعد تسلّمه مفاتيحها. وفي العصر الحديث، ظهرت أسماء جديدة مثل “القُدس المُوحَّدة” و “القُدس الكُبرى” لتؤكد سيادة الصهاينة على المدينة.
يُحاط اسم “القدس” بِأهمية دينية كبيرة في الإسلام، حيث تعتبر أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي قريب اطلع على الديانة الأحمدية واقتنع بها وآمن بنبيهم وصار يخبرنا عنها لنؤمن بها ولقد دخلت إلى مو
- هناك فتاه نحسبها على الالتزام وأردت أن أتقدم لها ولكني عرفت أن والدها يعمل في إحدى الفنادق في مصر وب
- في فترة لاحقة من الزمن اشتغل لدي شخص من بلد أفريقي وبقي لديه عندي مبلغ من المال وقد تغيب عني مدة طوي
- الطبل
- باركديل، ميزوري