في النص المقدم، يُناقش مصطلح “أسماء الله الحسنى” ومدى ارتباط ثلاثة منها -علام الغيوب، البديع، والخافض- بها. رغم ظهور كلٍّ من هذه الأسماء في نصوص دينية مختلفة، بما فيها القرآن الكريم وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، إلا أن استخدامها كجزء ثابت وقانوني من قائمة أسماء الله الحسنى يظل محل خلاف بين العلماء والمفسرين.
بالنسبة لـ”علام الغيوب”، فهو وصف لله عز وجل بعلمه بكل شيء مخفي وغير ظاهر، ولكن لم يتفق الجميع على اعتباره اسما مستقلا له. أما “البديع”، فمعروف بأنه صفة تشير إلى جمال خلق الله وعظمته، ولكنه أيضا لا يعد جزءًا رئيسيًا من القائمة التقليدية للأسماء الحسنة. وفي حالة “الخافض”، وهو الذي يخفض قدر الإنسان عندما يعصيه ويرفعه عند طاعته، فهناك أدلة واضحة في الأحاديث النبوية تدعم وجوده كنعت خاص بالله، لكنه غالبًا ما يتم تناوله بالتزامن مع “الرافع”.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة: ترجمة المواد العلمية للعربية في الجامعات، كيف نبدأ؟بشكل عام، يناقش النص الاختلاف حول إدراج هذه الأسماء الثلاثة ضمن القائمة الرسمية لأسماء الله الحسنى بناءً على تقاليد الفقه والتفسير الإسلامية الشائعة حال
- الحي الذي أسكن فيه لا يوجد مساجد مجاورة، إلا مسجدا للأتراك لكن المشكلة هي أن الأتراك للأسف لديهم من
- أريد أن أسأل: لماذا اقتصر الإمام ابن مجاهد على السبع قراءات -التي أصبحت عشرة- للقرآن الكريم؟
- ما هو حكم المسحور الذي صدر منه قول فيه ردة -والعياذ بالله- مثل سب الرسول صلى الله عليه، وآله وسلم، أ
- ما حكم من يغلبه النعاس في صلاة الفجر أو الجمعة؟
- كان الجو شديد الحرارة، أكل الزوج وبعدها شعر بوخم فقال عن نفسه أنه كالتيس أو أصبح تيسا، وكانت تجلس بج