في النص، يُؤكد على أن أسماء الله يجب أن تكون توقيفية، أي أنها مقيدة بما ورد في القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة. لا يجوز تسمية الله إلا بما سمى به نفسه أو ما أطلقه عليه الرسول صلى الله عليه وسلم. العقل البشري لا يستطيع إدراك ما يستحقه الله من الأسماء، لذا يجب الالتزام بالنصوص الدينية دون زيادة أو نقصان. تسمية الله بما لم يسم به نفسه أو إنكار ما سمى به نفسه يعتبر جناية في حقه تعالى. على سبيل المثال، من صفات الله الفعلية المجيء والإتيان والأخذ والإمساك والبطش، لكن لا نسميه بها، بل ننسبها إليه على الوجه الوارد في النصوص. لا نقول إن من أسمائه الجائي والآتي والآخذ والممسك والباطش، وإن كنا نخبر بذلك عنه ونصفه به.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعلم أن الاستهزاء باللغة العربية يعد كفراً، لأنها لغة القرآن ومن شعائر الإسلام، وسؤالي عن الضحك أو ا
- الحمد لله، أنا شاب منَّ الله علي بالالتزام، وأسير ما أمكنني على نهج السلف، ولكن في يوم كنت جالسا أما
- بارك الله فيكم. ابنتي عمرها 19 عاما، ونعيش في إنجلترا. فهل يجوز لها أن تذهب إلى تدريب في مدينة أخرى
- السلام عليكم، زوجتي على قدر من الدين لا بأس به ولكنها غير ملتزمة كليا وأنا لا أريد أن أجبرها على الا
- كثيرا ما نسمع كما تسمعون عبارة يرردها الصغير قبل الكبير هي « لا يفتى ومالك في المدينة» فما قصتها ؟ ب