أسماء جهنم في النص ليست مجرد تسميات، بل هي تعكس صفات مختلفة لنار جهنم. كل اسم يحمل معنى خاصًا يوضح جانبًا من جوانب عذابها الشديد. على سبيل المثال، “الجحيم” يشير إلى شدة تأجج النار، بينما “جهنم” يدل على عمقها الكبير. “لظى” و”السعير” يرمزان إلى تلهبها واشتعالها المستمر، في حين أن “سقر” و”صقر” يعبران عن شدة حرارتها. “الحطمة” توضح قدرتها على تحطيم كل ما يلقى فيها، و”الهاوية” تشير إلى السقوط من علو إلى سفل. هذه الأسماء لا تخص جزءًا معينًا من النار، بل هي أسماء للنار كلها، مما يؤكد أن كل اسم يعبر عن صفة مميزة من صفاتها الشديدة. من المهم للمؤمن أن يؤمن بهذه الأسماء ويصدق بها لأنها وردت في كتاب الله أو سنة الرسول صلى الله عليه وسلم، مما يعزز فهمه لطبيعة العذاب الذي ينتظر الكافرين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاغةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل يعيش مع أبيه في منزل واحد ولكن منفصل عنه في الطعام والشراب وهذا الأب له زوجة أخرى وأنجب منها أول
- حكم غسل الزوج مع زوجته في الحمام وبحكم الملامسة بعضهم البعض فقد تأتي الرغبة في المجامعة في الحمام فم
- قوله تعالى في الآية الكريمة آية الكرسي 255 من سورة البقرة: من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه ـ هل ـ من
- Écija
- Jund al-Aqsa