في قصيدة “أصدقاء العمر كلمات شعرية لصديقتي العزيزة”، يصور الشاعر الصداقة الحقيقية كقوة دافعة في الحياة، حيث تحتفل بكل لحظة وتوفر الراحة والدعم في أوقات العواصف. يسلط الضوء على صديقته العزيزة التي تعكس نور الشمس وتلقي ظلال الحب حول قلبه، مما يوفر له الأمان والهدوء في لحظات الوحدة. يصفها بأنها مصباح يقوده عبر الظلام ويضيء له طريق النجاح، وهي مرفق يدعمه عندما يهتز العالم تحت قدميه. ما يميز صداقتهما هو القبول المتبادل دون قناع أو حجب للأخطاء، مما يسمح للشاعر بأن يكون على طبيعته تمامًا. يتذكر الشاعر الأيام الأولى من الدراسة، حيث كانا يتشاركان الوجبات ويناقشان الأعمال الأدبية حتى وقت متأخر من الليل، وكيف كانت صديقته مصدر الطمأنينة والاستقرار في مواجهة مخاوف المستقبل. وعلى الرغم من المسافة والجداول المختلفة للحياة اليومية، حافظت صداقتهما على زخمها. في النهاية، يعتبر الشاعر صديقته نعمة عظيمة في حياته الدنيا، مثل الشمعة التي تضيء دربه وتعطي دفئًا للنفس الباردة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مساعف- الرومين، هوت ساون
- هل يجوز لمبرمج أن يقوم ببرمجة موقع صداقة وتعارف (كموقع هاي فايف) لإحدى الشركات، علما بأن هذا الموقع
- كيف يصلي من أراد أن يصلي العشاء قصرا جمع تقديم خلف إمام يصلي المغرب؟.
- نيوتاون، ميزوري
- بسبب ظروف عملي لا أستطيع أن أصلي أغلب الأوقات في المسجد، وإذا صليت بغير المسجد دائماً أنسى عدد الركع