التفكير الزائد، أو الوسواس القهري، هو حالة نفسية تتميز بتكرار الأفكار والمخاوف بشكل غير مرغوب فيه ومثير للقلق. هذه الأعراض يمكن أن تؤثر سلباً على الحياة اليومية، مما يجعل من الصعب التركيز والاستمتاع بالحياة. من الأعراض الشائعة الأفكار المتكررة حول أمور مثل النظافة والسلامة، والصعوبات في اتخاذ القرارات بسبب كثرة الخيارات، والشعور المستمر بعدم الارتياح الذي قد يؤدي إلى أعراض جسدية مثل الصداع وآلام العضلات. الرغبة الملحة للتحقق من الأشياء مرات عديدة، مثل التأكد من إطفاء الغاز أو قفل الباب، هي أيضًا علامة بارزة. الأشخاص المصابون بالوسواس القهري قد يشعرون بالكراهية تجاه أفكارهم، معتقدين أنهم أشخاص سيئون بسببها. للتعامل مع التفكير الزائد، يمكن استخدام استراتيجيات الاسترخاء مثل تقنيات التنفس العميق والتأمل لتهدئة العقل وتقليل القلق. العلاج النفسي، وخاصة العلاج السلوكي المعرفي، فعال في تعديل نمط التفكير وتعزيز القدرة على مواجهة الأفكار الوسواسية. الدعم الاجتماعي من الأصدقاء والعائلة والمحترفين الصحيين النفسيين يمكن أن يكون مساعداً كبيراً. إدارة الوقت وتنظيم اليوم وتحديد الأولويات يساعدان في الحد من تأثير الوسواس القهري على الإنتاجية.
إقرأ أيضا:لا للوصاية على المغاربة- ماحكم تقبيل يد الشيخ وهل من حرج إذا كانت بنية الاحترام والتقدير والتواضع للشيخ ؟
- أنا خاطب منذ ستة أشهر، وتواصلي مع خطيبتي بشكل خفيف، والمشاكل بيني وبين خطيبتي لا تكاد تتوقف؛ بسبب تد
- Art Agnos
- أنا فتاة ضعيفة أريد أن أكون مسلمة طاهرة ومتقدمة وغير جاهلة لأمور ديني وأن أبتعد عن الكبائر . قلت ضعي
- منذ ما يقارب 15 يوما طلب مني صديق أن أتصل بكم لطرح سؤاله عليكم. صديقي هذا هجر أباه منذ شهر وقد قرّر