يعاني مرضى التهاب الأذن من مجموعة متنوعة من الأعراض التي تعتمد على نوع الالتهاب – داخلي (الأذن الوسطى) أو خارجي (قناة السمع). بالنسبة لالتهاب الأذن الخارجية، يتضمن ذلك الألم الشديد الذي يزداد سوءًا عند لمس المنطقة المصابة، بالإضافة إلى التورم والاحمرار حول فتحة الأذن. قد تصبح المنطقة أيضًا حساسة للغاية، مما يؤدي إلى الحكة والقشور المحتملة وقروح مفتوحة. وفي حالات أكثر تقدمًا، يمكن أن تنبعث رائحة كريهة بسبب تراكم المخاط والبكتيريا. علاوة على ذلك، قد تسمع الأصوات مثل الفرقعة أو الخرير أثناء فتح وإغلاق الفم بسبب ضغط الانتفاخ والتورم بالقرب من الغضروف.
أما فيما يتعلق بالتهاب الأذن الوسطى، فهو يتميز بألم غير منتظم وحاد يأتي ويذهب دون استمرارية ثابتة؛ وهو أمر شائع خاصة خلال ساعات الليل الأولى بعد الاستيقاظ مباشرة. بالإضافة لذلك، قد يشعر المرء بصداع شديد وانخفاض مؤقت في قدرته على السمع مع شعوره بالحساسية تجاه الأصوات المعتادة. ومن ضمن علاماته الأخرى الاحتقان الانسدادي الجزئي للمسام والإحساس بأن الدم أو المخاط الداكن اللوني يسيل منهما نحو الخارج عبر ثقوب صغيرة موجودة بالفعل
إقرأ أيضا:مدريد عاصمة اوروبية بناها المسلمون العرب- هل يحق لي إخبار أخي عن تطاول زوجته على والدي (أمي وأبي) رغم يقيني أن أخي سيتخذ موقفا حازما معها قد ي
- أصبحت أكثر من النظر إلى النساء. فأفيدوني، بارك الله فيكم.
- جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه.أنا إنسان عايش في سويسرا ملتزم والحمد الله لقد تقدمت بطلب قرض من البن
- هل يجوز أثناء الطواف بالكعبة لتأدية مناسك العمرة والحج شرب العصائر وأكل البلح لإمكانية مواصلة الطواف
- أحيانا يطيل الإمام في الجلوس في التشهد الأول ثم أقرأ الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وفي أول قرا