ترك الشاعر والفيسلوف الفرنسي الشهير جان دي لافونتين، الذي عاش بين العامين ١٦٤٧ و١٧٢١، أثرًا خالدًا في عالم الأدب بفضل مجموعته الرائعة من القصص التي تتحول إلى أساطير خالدة. وقد بلغ عدد هذه القصص أكثر من ستمائة قصة، حيث برزت منها “الف و الغراب” و”الطائر الأبله والثعالب”، ليصبحوا جزءًا لا يتجزأ من التراث الثقافي العالمي.
استلهم لافونتين قصصه من ملاحظة الحياة اليومية والسلوكيات البشرية، مستخدمًا صور الحيوانات لإيصال مواضيع فلسفية سامية حول الأخلاق والقيم الاجتماعية والدينية. وفي الوقت نفسه، لم يتردد في نقد النظام الاجتماعي الطبقي والاستبداد الناجم عن سوء استخدام السلطة. كما وجه انتقادات جريئة للكنيسة والنظام الملكي آنذاك، الأمر الذي يعد شجاعة ملحوظة بالنظر إلى السياق السياسي المتوتر لذلك العصر.
إقرأ أيضا:تكتل الاساتذة والتلاميذ المطالبين بالعربية: بيان الإضراب الوطني ليوم الأربعاء 16 نونبر 2022على الرغم من تحديات عصره، ظل عمل لافونتين مشرقًا ومؤثرًا حتى يومنا هذا بفضل العمق الفلسفي وغنى اللغة واستحضاره للإنسانية المشتركة لدى الجميع بغض النظر عن اختلافاتهم. لهذا السبب، فإن دراسة وإرث جان دي لافونتين تبقى مهمة للأ
- مسلم عراقي يعمل سائق شاحنة متوسطة الحجم وقف عن العمل بسبب عطل في شاحنته ويحتاج إلى وقت لإصلاح الشاحن
- قرأت في كتب الحديث عن التلبينة. فهل من الممكن أن تفيدونا شيخنا بطريقة تحضيرها كما ثبت عن رسولنا عليه
- أنا رجل قد تزوجت من امرأة مطلقة، ثيب أربعينية، بدون ولي، وقد وكلت رجلا عدلا ليس من أوليائها عبر الها
- هل تنتقل النجاسة فقط إلى الموضع الذي لامسته حتى ولو كان الجسم مبتلا؟.
- اتفقت مع مقاول على بناء فيلا في موعد معين مقابل أجرة محددة، ووضعت شرطا جزائيا بأنه إذا تأخر في التسل